حينما يتحول صخب المدينه الى موسيقى كلاسيكيه
هي المره الأولى التي اتجرئ فيها بأن اطرح نص من كتابتي !
طبعاً لا افقه كثيراً في عالم الكتابه والنصوص والخواطر
سموها ما شئتم ، هي فقط احاسيس احسست بها لبلد احببته كثيراً !
حينما يتحول صخب المدينه الى موسيقى كلاسيكيه ،،
في لبنان يتحول صخب المدينه الى نغمات موسيقيه ،
عندما تفيق الصباح باكرا وتذهب لفطورك المعتاد عند الحجة صباح تطلب منها “منئوشة” لتأكلها في طريقك لـ”كشك” الجرائد لتقراء ما في العالم من اخبار
وتشق طريقك للمقهى في ناصية الشارع لتشرب قهوتك الأمريكية المعتاده فتسمع هذاك يهتف للجميع بِـ”تكسي” وترا الأخر مناديا” بِـ”بندورة يا بندورة” فحينها تكون وصلت الى المقهى
فتسمع نغمات الموسيقى يتخالط بصوت “الست” فيروز وتسمع همس قريب من اذنيك همس أنثوي “هدى” تهمس بأذنك وتقول ” مثل العادة استاز” فتشير اليها بالأيجاب
بحينها تفتح الصحيفه لتقرأ بأن لبنان لا زالت تعاني من المشاكل فتغضب من كثرة الأخبار لا مبالياً فتحول بعينيك لترى …
صخب مدينة … !
*يزيد الغريبي 4/2007
اتمنى فعلاً اسمع ارائكم
06/04/2008 في الساعة 6:11 م
روعة ..
كما قلت لك سابقا ً ..
استمر يابطل ..
06/04/2008 في الساعة 7:21 م
حسيت نفسي بقرا كتاب لكاتب كبير
فعلا اسلوب رائع
06/04/2008 في الساعة 10:14 م
يزيد … متعدد المواهب …. كلام جميل … بس لبنان من يروحلها
الواحد يخاف يطيح على راسه صاروخ
07/04/2008 في الساعة 6:05 م
كبير كبير كبير يا يزيد .. والله عيشتني جو بيروت حسيت اني نازل الصباح للسولدير ورايح افطر في مطعم ( البلد ) شوي وابكي
اســــتــــمـــر ….. واتمنى انك تكتب روايات احس انك بتبدع فيها
بالتوفيق ومـــا شـــاء الله
08/04/2008 في الساعة 2:16 م
احساسك جميل
يا رايء
11/04/2008 في الساعة 11:32 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يزيد أولا ً كيف انت ؟
وكيف هي حياتك؟
وكيف هو امر دراستك؟؟
أنا أتابعك هنا
وأتمنى لك التوفيق أيها الرائع
تحياتي لك
أما بشأن الكلمات فهي رائعه ايها الحساس المرهف
كن بخير
وسأنهي رسالتي بأختك
ريمان الشحي
19/04/2008 في الساعة 10:13 ص
ماشاء الله…طلعت متعدد المواهب….
لا افهم ايضا في الكتابة لكنني احسست ان الجمل تحتاج الى وقفات وتقسيم. الجمل الطويلة قد تضيع القارئ…
الله يوفقك…
19/04/2008 في الساعة 4:38 م
شكراً جمعياً لكم على ارائكم الجميله هنا !
ريمان ..
وعليكم السلام والرحمه ..
سعيد جداً بإطلالتكِ هُنا !
انا بخير ولله الحمد
يزيد ،،
29/09/2008 في الساعة 2:04 ص
i appolgize for not typing in Arabic coz my keyboard has no arabic i just wanted to say that ur talented
27/10/2009 في الساعة 1:30 م
u was right in what u said and the most wonderful thing that u can transfer the feelings u feel in a normal picture we can all live and pass it that smpile to us. really thank you, waiting for u next time in that peace of heaven Beirut
05/05/2011 في الساعة 1:31 م
[…] المرة الثانية ”هنا المره الأولى” التي انشر بها شيئاً من كتابتاتي […]
16/08/2011 في الساعة 6:21 م
hada jamil